فعلا بلدية جبنياتة لم تستفد في العهد السابق بمشاريع تنموية و اقتصادية وذلك للمشاكل التي كانت بين جميع الاطراف وهاهو السيناريو يعاد بعد الثورة ولم تتحصل المنطقة علي شيئ .فلا نلاحظ الا اختلاق المشاكل في ما بينهم و السعي الي تعطيل كل مصالح البلاد.
.البلدية الان بدون رئيس ولا مجلس بلدي والكاتب العام غير قادر علي تسيير الادارة وحده نظرا لنقص التجربة في هذا الميدان فهناك فئة من العملة سيطرواعليه ليفعلوا ما يريدون .